من بعض ما قيل بخصوص فوانيس رمضان إنّها عُرفت مع بداية العصر الفاطمي في مصر، ففي يوم 15 من رمضان سنة 362 هجريّة =972 م وصل المُعزّ لدين الله إلى مشارف القاهرة ليتخذها عاصمة لدولته، وخرج سكانها لاستقباله عند صحراء الجيزة ومعهم الفوانيس الملونة، حتى وصل إلى قصر الخلافة، ومن يومها صارت الفوانيس من مظاهر الاحتفال برمضان.
وهناك قصة أخرى تقول: في عهد الحاكم بأمر الله الفاطمي كان مُحرَّمًا على نساء القاهرة الخروج ليلاً فإذا جاء رمضان سُمِحَ لهن بالخروج، بشرط أن يتقدّم السيدة أو الفتاة صبي صغير يحمل في يده فانوسًا مضاءً، ليعلم المارة في الطرقات أنّ إحدى النساء تَمُرُّ، فيُفسحوا لها الطريق، وبعد ذلك اعتاد الأولاد حمل هذه الفوانيس في رمضان "
المصدر: الأهرام 29/ 4/1987، 7 /4 /1992 م ".
وقيل: " ظهور فانوس رمضان ارتبط بالمسحراتي، ولم يكن يُقاد في المنازل، بل كان يعلَّق في منارة الجامع إعلانًا لحلول وقت السحور. ويقول ابن بطوطة في وصف الاحتفال برمضان في الحرم المكي: كانوا يعلِّقون قِنديلين للسحور، ليراهما مَن لم يسمع الأذان ليتسحرَ
*&.*&.*&.*&.*&.*&.*&.*&.*& اذا كنت لا تقرا الا ما تعرفة فانت لن تتعلم ابدا
....... ...... رمـضــــان كــريــــــــــم و كل سنة و كلنا و كل الامة الاسلامية بخير ربنا يرزقنا العمل الصالح و يتقبل منا و يغفر لنا و نكون من عتقائه و الموعودين بالجنة يارب . امين